العيد في عيون طفل فلسطيني

في أحد الأيام إجتمع المال والعلم والشرف
ودار بين الثلاثة الحوار التالي
***
قال المالْ
إن سحري على الناس عظيم ..
وبريقي يجذب الصغير والكبير،
بي تفرج الأزمات ..
وفي غيابي تحل التعاسة والنكبات !\
قال العلْم
إنني أتعامل مع العقول ..
وأعالج الأمور بالحكمة والمنطق والقوانين المدروسة!
لا بالدرهم والدينار !
إنني في صراع مستمر من أجل الانسان ضد أعداء الانسانية
الجهل والفقر والمرض.
قال الشرف
أما أنا فثمني غال ولا أُباع وأُشترى،
من حرِص عليّ شرفتُه ..
ومن فَرّطَ فيّ حَطمتُه وأذللته !
عندما أراد الثلاثة الإنصراف تساءلوا : كيف نتلاقى ؟
قال المال
إن أردتم زيارتي يا أخواني فابحثوا عني في ذلك القصر العظيم.
وقال العلم
أما أنا فابحثوا عني في تلك الجامعة وفي مجالس الحكماء.
ظل الشرف صامتاً
فسألاه زميلاه لم لا تتكلم ؟؟؟؟
قال
أما أنا فإن ذهبت فلن أعود

جميل
موضوع حقيقى يمس الواقع

مشكورة على مرورك الرائع

الشكر لكى على متابعتك الجيده
واثرينا بما هو جديد

الشكر لكى على متابعتك الجيده
واثرينا بما هو جديد

العفوووووووووووووووووووووو
هذا واجبي
لا شكر على الواجب

اشكرك حبيبتي ارووووى
على الموضوع
الرائع
:jgjwer:

شكرررررررررررررررررراً

قوليلى يا اروه
اشمعنى الطفل الفلسطينى ليه ميكنش الطفل العربى ليه النخصيص

شككككككككككككرا على مرورك