فوائد البقدونس
* مدر لللبن
* مدر للبول
* مدر للطمث
* مدر للعرق
* مجدد للخلايا
* فاتح للشهية
* منظف للجسم من السموم
* تسهيل الطلق: حيث تسهل خروج الجنين
* مطهر ضد البكتريا والفيروسات
* منشط للذاكرة وللجهاز التناسلي والعصبي والهضمي
* يساعد الجسم على امتصاص مادة الحديد الموجودة بالأغذية الأخرى
* يقوي الشعيرات الدموية
* يزيد من حيوية الجسم بشكل عام
* يكسب البشرة الملمس الناعم ويفيد في مقاومة التجاعيد
* يعطيك رائحة فم رائعة
أوراق المقدونس
تنحصر فائدة المقدونس في أوراقه فقط حيث يؤكل مع السلطات المنوعة واللحوم المشوية لمساعدته في التقليل من أضرار الكولسترول ولكونه فاتح شديد للشهية مقاومة للإسهال، ويشتهر المقدونس باحتوائه على نسبة عالية من فيتامين (A) المقوي للطاقة الجنسية وللبصر، كما أن به نسبة عالية أيضا من فيتامين (C) المساعد في زيادة مقاومة الجسم لأمراض البرد والنزلات الشعبية .
المقدونس في أرقام
* يتوفر الكالسيوم في المقدونس لدرجة قد يفوق ما يحتويه الحليب الذي اشتهر به، إذ أننا نجد في سائل الحليب، ما يقدرونه بمئة وخمسين(150) مليجراما في كل مئة سنتيمتر مكعب منه، فيما مئة جرام من المقدونس يصل فيها إلى 195 مليجراما،
* إضافة إلى نسبة عالية من أملاح الحديد التي تصل إلى 5 مليجرامات في المئة جرام، ولو تأملنا في تركيب الكبد، وهو أغنى مصادر الحديد المتداولة، لوجدناه لا يزيد على ثمانية مليجرامات فقط ، فيما اشتهر السبانخ وهو لا يزيد في محتواه على ثلاثة من نوع لا يصلح للامتصاص والاستفادة.
* أما ما يتميز به المقدونس على غيره فهو ما يحتويه من فيتامين (أ) وفيتامين(ج). فالأول منهما (أي فيتامين أ) نجد منه في المقدونس قدرا يعادل 918 ميكروجراما، وهو قدر يتعدى حاجة الإنسان البالغ الأساسية التي توصي بها منظمة الصحة العالمية، فتضع الحد الأدنى لها 750 ميكروجراما، إن ثراء المقدونس بفيتامين (أ) لا يتجاوز إلا الجرجير والخبيزة والجزر ويسبقها بمراحل تركيب الكبد الذي يصل إلى سبعة آلاف ميكروجرام (7000) في كل مئة جرام منه.
* أما الأمر الذي قد يثير الدهشة، فهو ما يحتويه المقدونس من فيتامين (ج) وهو الفيتامين المانع للإسقربوط، إذ ما تحتويه مئة جرام من المقدونس الطازج يقدرونه بمئة وثمانين (180) مليجراما وهذا قدر يفوق ما يحتويه ذاتُ الوزن من البرتقال أو الليمون اللذين اشتهرا به بمعنى أن قدرا من المقدونس يحوي من فيتامين (ج) ثلاثة أضعاف ما يوازيه من البرتقال في حين أن حاجة الإنسان اليومية لرجل بالغ لا تتعدى ثلاثين مليجراما حسب تقدير منظمة الصحة العالمية.
ولعل الشرط الوحيد هو أن يكون طازجا، لأن محتواه من الفيتامينات يتدنَّى إلى مقادير لا قيمة لها إذا أصابه الذبول
المقدونس كعلاج
يفيد في علاج: مشاكل العادة الشهرية، إلتهابات وعدوي المجاري البولية،اضطرابات الجهاز الهضمي والمثانة، اضطرابات وإلتهابات الكلى، اضطرابات الحيض،اضطرابات الهضم، الآم المعدة، دودة الأمعاء، الاسقربوط
المقدونس والتجميل
* لإزالة البقع والحبوب والبثور من على الوجه يغسل الوجه بعصير المقدونس او نقيعه مرتين في اليوم.
* لأجل الحصول على لون الوجه صافياً يغسل صباحاً ومساءً لمدة أسبوع يغلي مقدار حوالي ثلاث ملاعق كبيرة في نصف لتر ماء لمدة 15 دقيقة ويستعمل فاتراً.
ملحوظات
* من المهم المواظبة اليومية على تناوله مع الوجبات
* المقدونس المجفف يفقد كافة عناصره الغذائية المهمة لذا ينصح بتناول المقدونس طازجا ومن محصول اليوم للحصول على الفائدة التامة
* فرم المقدونس أو تقطيعه تفقده العديد من عناصره الغذائية والدوائية لذا ينصح بتناول ورقة طازجا مع الوجبة الرئيسية وعند فرمه أو تقطيعه يجب عدم تركه لمدة طويلة بل يتم تناوله حالا حتى لا تتبخر زيوته المفيدة .
تحذير
يجب عدم استخدام المقدونس كعلاج للمرأة الحامل أو التي تخطط للحمل وكذلك للأطفال أقل من سنتين وللأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة في الجهاز الهضمي مثل القرح المعدية المعوية وكذلك تقرحات القولون كما يجب عدم استخدام بذور أو جذور المقدونس المجفف وكذلك السيقان والأوراق للمرأة الحامل ويمكن استعمال المقدونس الأخضر الطازج قبل أن يذبل.